وفي حادثة منفصلة، قُتلت امرأة وطفلة في قصف استهدف خيام النازحين قرب الكلية التطبيقية غرب خان يونس جنوب قطاع غزة.
كما هنأ المرضى الفريق الطبي الإماراتي العامل في المستشفى، مؤكدين أن المستشفى بات مصدر أمل حقيقي في ظل الأوضاع الصعبة التي يعيشها القطاع.
قال مسؤولون إسرائيليون، الاثنين، إن تل أبيب اقترحت هدنة في غزة مقابل إطلاق سراح نحو نصف من تبقى من المحتجزين، فيما أعلنت حركة "حماس" تمسكها بـ"اتفاق وقف إطلاق النار"
تُواصل القوات الإسرائيلية، لليوم الـ 14 على التوالي، القصف الجوي والمدفعي لمنازل المواطنين المأهولة ومراكز الإيواء وخيام النازحين، في مختلف أنحاء قطاع غزة
وبحسب النتائج، فإن 54% من مؤيدي الائتلاف الحاكم يؤيدون صفقة تؤدي إلى إنهاء الحرب، بينما عبّر 32% عن رفضهم لها.
استشهد عدد من المواطنين جراء القصف الجوي والبري على جنوب قطاع غزة منتصف الليل.
يأتي ذلك على الرغم من قرار الكابنيت الحربي بتكثيف العدوان على قطاع غزة لإجبار حماس على قبول العرض الإسرائيلي المضاد، بحسب صحيفة يديعوت احرنوت.
وقال إن غارات إسرائيلية عدّة تزامنت مع قصف مدفعي في مناطق مختلفة في قطاع غزة، بينما كان عشرات آلاف المواطنين يؤدون صلاة العيد فوق ركام منازلهم ومساجدهم المدمرة.
ووفق ما نقلته هيئة البث العبرية الرسمية، وقع الجنود عريضة أكدوا فيها أنهم لن يواصلوا خدمتهم ما لم يتحقق تقدم فعلي في تنفيذ الصفقة.
أفادت صحيفة "العربي الجديد" القطرية، نقلًا عن مصادر مصرية، أن حركة حماس وافقت على مقترح جديد لوقف إطلاق النار في قطاع غزة خلال عيد الفطر.
قالت قناة كان العبرية ان حماس مستعدة لتسليم الحكم في غزة إلى لجنة الإسناد المجتمعي.
أقال مجلس أمناء جامعة كولومبيا الأمريكية رئيسة الجامعة أرمسترونغ، رغم إعلانها الالتزام بحظر إدارة الرئيس دونالد ترامب
قالت وزارة الصحة بغزة، اليوم السبت ان 26 شهيدا وصلوا لمستشفيات القطاع، بينهم 1 شهيد انتشال، و 70 إصابة، خلال 24 ساعة الماضية.
أعربت مفوضية حقوق الإنسان بالأمم المتحدة عن شعورها بالقلق العميق حيال تقلص المساحة المتاحة للمدنيين في غزة.
وقالت المفوضية إن الجيش الإسرائيلي أصدر عشرة أوامر إخلاء إلزامية شملت مناطق واسعة في القطاع، مؤكدة أن هذه الإجراءات لا تلتزم بالقانون الإنساني الدولي.
استشهد مواطن وأصيب سبعة اخرون جراء قصف إسرائيلي استهدف منزلا في بلدة القرارة شمالي مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة، الليلة.
وأضاف المتحدث باسم المكتب من جنيف، ينس لايركه: "هناك استهتار صارخ بحياة البشر وكرامتهم. أعمال الحرب التي نراها تحمل بصمات جرائم وحشية".
وأضاف المسؤولان ومسؤول أميركي سابق للموقع، أن تل أبيب أجرت بالفعل محادثات مع الصومال وجنوب السودان، بالإضافة إلى دول أخرى منها إندونيسيا.
وأضاف أبو شحادة: "نأمل في هذا الشهر الفضيل أن تتوقف الحرب والجرائم، سواء بحق أبناء شعبنا في غزة، أو داخل مجتمعنا الفلسطيني في الداخل".
هذه الحرب لا تقتصر على القتل والدمار، بل تمتد آثارها إلى إعادة تشكيل وعي الأجيال الفلسطينية القادمة
